رواية ساكن الضريح الفصل الثامن و العشرون
رواية ساكن الضريح بقلم /ميادة مأمون
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
سمحتي مش عايزك تتوتري واظن احنا بالعدد ده ماحدش يقدر يقرب منك.
هتف حامد أيضا ليؤكد على كلامه مټخافيش يا اختي برقبتي لو حد قدر بس يقرب منك أو من جوزك.
سألته شذى تريد أن تعرف اكتر لكن انت عرفت منين انهم كانو يقصدوني انا.
وضح لها مغذي الحديث مفصحا عما يعرفه. بصي لما قعدت انا و اللي معايا على القهوه اتعاملنا على اننا زباين عاديين خالص اغراب عن المنطقة ودا خلانا نطلب طلبتنا براحتنا
نظر مالك له بتعجب! ليكمل هو. ماتستغربش كده يا دكتور دا خلانا كمان نفهم العركه اللي دارت بعدها كانت عشان ايه.
شذي پخوف و صړاخ عركة هو كمان حصل عركة امبارح.
اه عركه بين شباب عيلتكم و بين عيلة اسمهم عيلة خطاب بيتهم في وش بيتكم على طول انتي تعرفيهم طبعا
ربت
مالك على يدها و اردف.
طب و سبب الخڼاقه دي كان ايه المره دي يا حامد
سبب العركة كان مراتك برضو يا دكتور.