رفقاً بالقوارير بقلم/ ميادة مأمون
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
في ايدك و جايبها تقعد معانا
سابته و راحت وراها و شافت الجرسون واقف مستنيها بره قالتله.
نروح انت انا هارجع انا و الهانم الفرح.
و دخلت ليها لقيتها بتغسل وشها
الله ازيك يا وعد انتي هنا
رفعت وشها شافتها واقفه وراها
انتي شايفه ايه
شكلك لسه زعلانة مني
و انا ازعل و لا افرح منك انتي ليه بقي انشاء الله
يعني عشان كنت بحاول اضيقك كل شوية بكلامي.
ندي كانت هاتتراجع عن اللي هاتعمله بس طريقة وعد استفذتها و خلتها تكمل كلامها
طب انا بعتذرلك يا وعد عن طريقتي معاكي و عن الكلام الكدب اللي كنت بقوله ليكي
خلاص يا ندي قولتلك مافيش حاجه
مثلت انها هاتبكي و قالتلها
طب ياريت بقي تفهمي قاسم الكلام ده وتخليه يرجعني الشغل احسن بصراحه انا من غير مرتبي ده مش هاعرف اعيش
يعني خلاص بقينا اصحاب
اه طبعا بس يا ريت بقي تبقي في شغلك سكرتيره و بس و تبعدي عن قاسم خالص
ههههههههههه لاء ماتخفيش انا من ساعة ما عرفت انك مرات الديب فهمت كويس انك ديبه زيه
ايوة بالظبط كده خافي مني بقي يا ندي
ههههه طب يلا نرجع بقي الفرح سوي.