رواية الوحش العاشق الفصل التاسع والعشرون
رواية الۏحش العاشق
وهي متأكده ان الله سيجعله من نصيبها ....
.............
في طريق العودة ظلت سلوي تضحك علي زوجها العابس كالاطفال لتردف بضحك...
يعني عايز تقوله ايه ...معلش سيب مراتك عشان انا ابوها مش هقدر اسيبها !!!
نظر لها بحنق ليردف پحده ...
انتي عارفه انه مش كده...انتي شفتيها كانت بتصوت ازاي ومش طيقاه ...
وضعت يدها علي فمها لكبت ضحكاتها ...
لم يجيبها وظل يقود بوجه حزين علي بعد ابنته عنه ...ساد الصمت مده قبل ان يردف بتعحب...
نظرت له باستغراب لتردف...
سلامتك يا حبيبي عشان نروح بيتنا بقي....
نظر لها بغيظ ليقول...
ما انا فاهم ..اقصد طالما سمر هناك ليه